(٢) هو: أوس بن قبطي بن عمرو بن زيد بن جشم الأنصاري الأوسي، شهد أحدًا مع الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقال: إنه كان منافقًا، وفيه نزل قوله تعالى: {يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ} انظر: "الاستيعاب بهامش الإصابة" ١/ ٥٥، و"الإصابة" ١/ ٩٨، "أسد الغابة" ١/ ١٤٨. (٣) هو: معثب بن بشير، ويقال بن قشير الأوسي الأنصاري، شهد العقبة وبدرًا وأحدًا. وقال ابن هشام بأنه ليس من المنافقين. وقيل: إنه تاب مما قاله يوم أحد. انظر: "الاستيعاب" ٣/ ٤٤٢، "الإصابة" ٣/ ٤٢٢، "أسد الغابة" ٤/ ٣٩٤. (٤) لم أقف له على ترجمة (٥) لم أقف له على ترجمة. (٦) في (ب): (يذهب)، وهو خطأ. (٧) ذكره المؤلف في "الوسيط" ٣/ ٤٦٢ دون تسمية المنافقين.