(١) "الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٣٣٦. (٢) "الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٣٣٧، بمعناه. والوقف على هذه القراءة على {الْأَنْهَارُ} وقف كاف. "القطع والائتناف" ٢/ ٤٧٩، و"المكتفى" ٤١٤. (٣) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٥٩، بنصه. (٤) "تفسير مجاهد" ٤٤٨. وأخرج ابن جرير ١٨/ ١٨٦. وابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٦٦. كلهم من طريق ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد. (٥) "تفسير مقاتل" ص ٤٣ ب، وفيه: وذلك أن قريشاً يسمّون بيوت الطين: القصور. أما ما قبله فغير موجود عند تفسير هذه الآية. (٦) "تهذيب اللغة" ٨/ ٣٥٩ (قصر). ومنه قوله تعالى: {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ} [الرحمن: ٧٢]. وذكر هذا الثعلبي ٨/ ٩٢ ب. (٧) "تفسير الطوسي" ٧/ ٤٧٥. (٨) الساعة: جزء من أجزاء الزمان، ويعبر به عن القيامة؛ تشبيهاً بذلك لسرعة حسابه، =