(٢) لفظ: (هذا): ساقط من (ب). (٣) ما بين المعقوفين ساقط من (ب). (٤) لفظ: (أمس: ساقط) من (أ). (٥) في (أ): (فإن جعلته)، وفي "الحجة" ٢/ ٤٠٥: (وإن شئت جعلته) وهو الأولى. (٦) "الحجة" لأبي علي ٢/ ٤٠٤ - ٤٠٥، وزاد: (وإن شئت جعلت (بين) ظرفًا للمؤذن لا صفة وكل ذلك لا يمتنع)، وقال ابن الأنباري في "البيان" ١/ ٣٦٢: (بينهم: منصوب على الظرف والعامل أذن أو مؤذن على اختلاف بين النحويين؛ فالبصريون يختارون أن يكون متعلقًا بمؤذن لأنه أقرب إليه من أذن والكوفيون يختارون (أذن) لأنه الأول والعناية به أكثر فإن جعلت بينهم وصفًا لمؤذن جاز ولكن لا يجوز أن يعمل في أن لأن اسم الفاعل إذا وصفته بطل عمله ولأنه يخرج بذلك عن شبه الفعل) اهـ. وانظر: "المشكل" ١/ ٢٩٢، و"التبيان" ص ٣٧٧، و"الفريد" ٢/ ٣٠٤، و"الدر المصون" ٥/ ٣٢٧. (٧) قرأ عاصم وأبو عمرو ونافع {أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ} بإسكان النون مخففة ورفع {لَعْنَةُ} وقرأ الباقون بتشديد {أَنْ} ونصب {لَعْنَةُ}. انظر: "السبعة" ص ٢٨١، و"المبسوط" ص ١٨٠، و"التذكرة" ٢/ ٤١٩، و"التيسير" ص١١٠، و"النشر" ٢/ ٢٦٩.