(٢) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٩٨. (٣) في (أ): قال. (٤) "معاني القرآن" ٣/ ٢٤٦. (٥) قال بذلك سعيد بن جبير انظر: "النكت والعيون" ٦/ ٢٢٧، "معالم التنزيل" ٤/ ٤٥٨ وعنه أنه قال أنه جبريل يقوم لرب العالمين، وبعضهم قال يقومون بين يديه للقضاء وقيل غير ذلك "النكت والعيون" المرجع السابق. (٦) الحديث أخرجه البخاري في: "الجامع الصحيح" ٣/ ٣٢١ - ٣٢٢: ح: ٤٩٣٨: كتاب التفسير: باب: ٨٣ والحديث: عن نافع عن عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: يوم يقوم الناس لرب العالمين حتى يغيب أحدهم في رشحه إلى أنصاف أذنيه، كما وردت بنفس المرجع: ٤/ ١٩٧: ح ٦٥٣١: كتاب الرقاق: باب: ٤٧ وأخرجه مسلم في "صحيحه" ٧/ ٢٠١: ح ٦٠: كتاب الجنة وصفة نعيمها: باب: ١٥ والترمذي في "سننه" ٥/ ٤٣٤: ح ٣٣٣٥ و٣٣٣٦، كتاب التفسير: باب: ٧٥، وقال هذا حديث حسن صحيح. كما ورد هذا الحديث من طريق أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله قال: يعَرق الناس يوم القيامة حتى يذهب عَرَقهم في الأرض سبعين ذِراعًا ويُلجمهم حتى يبلغ آذانهم، وحده الرواية قد أخرجها: البخاري "الجامع الصحيح" ٤/ ١٩٧: ح ٦٥٣٢: كتاب الرقاق: باب: ٤٧.