(١) في (د): (ولو). (٢) ثلاثة أبيات من الرجز لم يعرف قائلها، وردت في: "المحلى" لابن شقير: ٨٤ "اللَّامات" للزجاجي: ٩٠، "تفسير الطبري" ٣/ ٢٢١، "الإنصاف" للأنباري ص٢٩١، "رصف المباني" ٣٧٣، "اللسان" ١/ ١١٦ (أله) "ارتشاف الضرب" ٣/ ٢٨٥، ٢٨٩، "الهمع" ٥/ ٣٤٧، "خزانة الأدب" ٢/ ٢٩٦، "الدرر اللوامع" ٢/ ٢٢٠. وقد ورد في بعض المصادر: (.. صَلّيتِ أو هلَّلْت ..)، وفي الطبري: أو كبَّرتِ)، وفيه: (يا اللهُمَا)، وفي بعضها: تُفصَل (ما) عن (اللهُمَّ). والشاعر هنا يأمر بُنيَّته أو زوجته بالدعاء له، إذا ما سافر أو غاب عنهم: أن يرده عليهم سالمًا. و (التسبيح): تنزيه الله وتعظيمه وتقديسه، و (الصلاة) هنا قد تكون بمعنى الدعاء، أو الصلاة الشرعية، و (الشيخ) هنا الأب، أو الزوج. والشاهد فيه: قوله: (يا اللهمَّما)؛ حيث جمع بين حرف النداء، والميم المشددة، ولم يكتف بذلك، بل وزادها ميمًا مفردة بعد الميم المشددة، دلالة على أن الميم ليست بدلًا من حرف النداء.