(٢) "تنوير المقباس" ٣٣١. (٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٣٠٢٨. (٤) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٣١٤. ولم ينسب البيت. وأنشده سيبويه ١/ ٣٧، ولم ينسبه، وفي الحاشية: البيت من الأبيات الخمسين التي استشهد بها سيبويه، ولا يعرف قائلها. وذكره ابن جرير ٩/ ١٢٧، بعد أن قال: وقال آخرون: معنى ذلك: إلا ما أريد به وجهه، واستشهدوا لتأويلهم ذلك بقول الشاعر، فذكر البيت، ولم ينسبه. وفي الحاشية: وهو شاهد عند النحاة على أن أصله: أستغفر الله من ذنب، ثم أسقط الجار فاتصل المجرور بالفعل فنصب مفعولًا به. وأنشده ابن جني، "الخصائص" ٣/ ٢٤٧، ولم ينسبه. (٥) "تفسير مقاتل" ٧٠ أ. وهو قول أبي عبيدة "مجاز القرآن" ٢/ ١١٢. وهذا أقرب إلى ظاهر الآية، والله أعلم. (٦) الذي روي عن مجاهد كما سبق: إلا ما أريد به وجهه.