(٢) انظر: "تفسير مقاتل" ٨٣ أ. (٣) هذا تفسير الأشاعرة، وفيه خلط بين صفتي العلم والكلام، وأهل السنة والجماعة يقررون صفة العلم ويثبتونها، وكذلك صفة الكلام، حيث أن علم الله متعلق بالأشياء قبل كونها، وأنه غير متجدد. أما الكلام فصفة غير صفة العلم، فالله جل وعلا متكلم بمشيئته وقدرته كيف شاء متى شاء بما شاء، وهي صفة قديمة النوع حادثة الآحاد. انظر: "رد الإمام الدارمي على بشر المريسي" ص ١٠٦، ورده على الجهمية ص ٦٨، "شرح العقيدة الطحاوية" ١/ ١٧٥. (٤) انظر: "الحجة" ٥/ ٤٥٨. (٥) انظر: عبد الرزاق ٢/ ١٠٦، "تفسير الطبري" ٢١/ ٨١، "تفسير الماوردي" ٤/ ٣٤٤. وذكره السيوطي في "الدر" ٦/ ٥٢٨،. عزاه لعبد الرزاق وابن جرير =