(٢) كذا في جميع النسخ، ومثله في "معاني القرآن" للفراء١/ ٣٦٩، وفي "اللسان" (باجادا) ٧/ ٤١٧٨. (٣) مرامر بن مرة رجل من طيئ، قيل: إنه أول من وضع الهجاء، وآل: حروف الهجاء، لأنه شهر بها أو لأنه سمى أولاد الثمانية بأسماء جملها. ذكر البيت الفراء في "معاني القرآن"، وقال: أنشدني الحارثي ١/ ٣٦٩، وهو في "اللسان" (مرر) ٧/ ٤١٧٨. (٤) كذا في جميع النسخ، وفي بعض المصادر، (حميم). (٥) في (ب): (بأولها) والرواية المشهورة للبيت (تأولها). (٦) البيت في ذكر بني هاشم، وكان الكميت متشيعا، يقول: وجدنا في سور (آل حميم) وهي التي أولها (حم) والآية: {قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى} [الشورى: ٢٣]، يقول: من تأول هذه الآية لم يسعه إلا التشيع لآل البيت، على تقية، أو على غير تقية، والمعرب: المعلن لما في نفسه، انظر: "الكتاب" ٣/ ٢٥٧، "المقتضب" ١/ ٢٣٨، ٣/ ٣٥٦، "الحجة" لابن خالوية ص٣١٢، "تهذيب اللغة" (عرب) ٣/ ٢٣٧٩، (طسن) ٣/ ٢١٩٢، "المخصص" ١٧/ ٣٧، "اللسان": (عرب) ٥/ ٢٨٦٥، (حمم) ٢/ ١٠٠٦، ولم أجده في شعر الكميت. (٧) أي: على قول الذين قالوا: أصله (من آل يؤول أولاً) من الرجوع. (٨) "تهذيب اللغة" (آل) ١٥/ ٤٣٨، "المشكل" لمكي ١/ ٤٦، و"الدر المصون" ١/ ٣٤١.