(٢) (لكن) ساقط من (أ) و (ج) تصحيف في الآية. (٣) قال أبو علي: (.. فإذا كان الوعد من الله سبحانه, ولم يكن من موسى, كان من هذا الباب) "الحجة" ٢/ ٦٧. (٤) مر في تفسير قوله تعالى: {يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ} [البقرة: ٩] , وانظر: "الحجة" لأبي علي ٢/ ٦٦, "حجة القراءات" لابن زنجلة: ص٩٦, "الحجة" لابن خالويه: ص٧٧, "الكشف" لمكي ١/ ٢٤٠. (٥) في (ب): (أبو عمر). (٦) المائدة:٩, والنور: ٥٥, والفتح:٢٩. (٧) "الحجة" لأبي علي ٢/ ٦٧. وقال ابن زنجلة: وحجة أن المواعدة إنما تكون بين الآدميين. "حجة القراءات": ص٩٦, انظر: "الحجة" لابن خالويه: ص٧٧, =