(١) انظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ٨٤، "جامع البيان" ٢٦/ ١٢٤، "الكشف والبيان" ١١/ ١٨٣ ب، "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٢٣٤. (٢) انظر: "تفسير مقاتل" ١٢٦ ب، "جامع البيان" ٢٦/ ١٢٥، "القرطبي" ١٧/ ٣٨، المحارف: الذي لا يصيب خيرًا من وجه توجه له. "اللسان" ١/ ٦١٠ (حرف). (٣) أبو محمد الحسن بن محمد بن الحنيفة: ثقة، فقيه. يقال: إنه أول من تكلم في الإرجاء. مات سنة (١٠٠ هـ) أو قبلها بسنة. انظر: "جامع البيان" ٢٦/ ١٢٥ , "الكشف والبيان" ١١/ ١٨٣ ب، "الدر" ٦/ ١١٣. (٤) حديث متفق عليه، أخرجه البخاري في كتاب: الزكاة، باب: قول الله تعالى: {لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا} ٢/ ١٥٣، وفي ألفاظه اختلاف. ومسلم في كتاب: الزكاة، باب: المسكين الذي لا يجد غنى .. ٢/ ٧١٩، والنسائي في كتاب: الزكاة، باب: تفسير المسكين ٢/ ٤٥٣، وأحمد في "المسند" ٢/ ٢٦. (٥) انظر: "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٢٤٣ "الكشف والبيان" ١١/ ١٨٣ ب، "الوسيط" ٤/ ١٧٥، "معالم التنزيل" ٤/ ٢٣١.