وأخرجه ابن جرير في "تفسيره" ٢٧/ ٧٩، وأبو الشيخ في "العظمة" ٢/ ٤٩٢، ٤٩٦، والبيهقي في "الأسماء والصفات" ٢/ ٢٦٤، ٤٢٦، موقوفاً على ابن عباس، كلهم عن أبي حمزة الثمالي، وأخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" بسنده برقم (١٢٥١١) وبرقم ٥٠٦ موقوفاً على ابن عباس، ص ٢٩٣. قال الألباني في تعليقه على الطحاوية: (إسناده يحتمل التحسين، فإن رجاله كلهم ثقات غير بكير بن شهاب، وهو الكوفي، قال فيه أبو حاتم: شيخ، وذكره ابن حبان في "الثقات" ٢/ ٣٢، وفي كتاب "العظمة" قال محققه بعد ذكره لطرق الحديث: وإذا ضم إلى هذا الطريق -أي طريق أبي الشيخ- الطرق التي أوردناها وفيها ما يحتمل التحسين يرتفع عنه الضعف ويصل درجة الحسن، و"العظمة" ٢/ ٤٩٤. وفي موقع آخر قال: ولكن للحديث طريق أخرى تجعل إسناده حسنًا موقوفًا من كلام ابن عباس ٢/ ٤٩٧ وقال شعيب الأرناؤوط في تعليقاته على "الطحاوية" ٢/ ٣٤٤، بعد ذكره لتخريج الطبراني له: وسنده حسن. وانظر: "مجمع الزوائد" ٧/ ١٩١. (٢) في (ك): (الجزاء) وانظر. "الدر المنثور" ٦/ ١٤٣ - ١٤٤، ونسب إخراجه إلى عبد بن حميد (٣) انظر: "تهذيب اللغة" ١١/ ٤١٥، و"اللسان" ٢/ ٢٥٨ (شأن).