(٢) ورد البيت منسوبًا في "المحتسب" ٢/ ٢٣٤، و"المفضليات" ص ٢٥٧، و"تهذيب اللغة" ٩/ ٧٨ (ثقل)، و"اللسان" ١/ ٣٦٦ (ثقل)، وأماكن أخرى من الكتاب وهي المذكورة لاحقًا. والظليم: الذكر من النعام، والجمع أظلمةُ وظُلمان وظِلمانُ، اللسان ٢/ ٦٥٢ (ظلم). والرثد: بالتحريك متاع البيت، و"اللسان" ١/ ١١٢٢ (رثد). وذُكاءُ (بالضم): اسم الشمس معرفة لا ينصرف ولا تدخلها الألف واللام، و"اللسان" ١/ ١٠٧٣ (ذكا). والكافر هنا هو المغيب، ويحتمل أن يكون أراد الليل، "اللسان" ٣/ ٢٧٤ (كفر). (٣) عترته في تحديدها خلاف، والمشهور المعروف أنهم أهل بيته، وهم الذين حرمت طيهم الزكاة والصدقة المفروضة، وهم ذوو القربى الذين لهم خمس الخمس المذكور في سورة الأنفال. "اللسان" ٢/ ٦٧٧ (عتر). (٤) رواه الترمذي في "سننه"، باب مناقب آل البيت، وقال. هذا حديث حسن غريب.