(١) في (ب): (الشعر). (٢) "تهذيب اللغة" (سبت) ٢/ ١٦٠٧. (٣) في (ب): (الطريق). (٤) هو حميد بن ثور بن عبد الله الهلالي، أحد المخضرمين من الشعراء أدرك الجاهلية والإسلام، وقيل إنه رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - مات في خلافة عثمان رضي الله عنهما. انظر ترجمته في "الشعر والشعراء" ٢٤٧، "معجم الأدباء" ١١/ ٨. (٥) وتمام البيت: وَمطْويَّةُ الأَقْراب أَما نهارُها ... فسبت وأَمَّا لَيْلُها فذمِيلُ قوله: (الأقراب): جمع قرب، وهو الخاصرة، و (السبت): السير السريع، و (الذمِيل): السير البطيء. ويروى شطره الأول: بمقورة الألياط أما نهارها والاقورار هنا: الضمور، و (الألياط) جمع ليط وهو الجلد، ورد البيت في "تهذيب اللغة" (سبت) ٢/ ١٦٠٧، "جمهرة أمثال العرب" (سبت) ١/ ١٩٥، "مقاييس اللغة" ٣/ ١٢٤، وكذا في الصحاح ١/ ٢٥١، و"اللسان" ٤/ ١٩١٢، و"المخصص" ٧/ ١٠٧، و"البحر المحيط" ١/ ٢٤٠، و"ديون حميد بن ثور" ص ١١٦. (٦) في "تهذيب اللغة" (وقال الزجاج): السبات: أن ينقطع عن الحركة والروح في بدنه ..)، (سبت) ٢/ ١٦٠٧. (٧) في (ب): (السبوت).