(٢) انظر: " التفسير الكبير" ٣٠/ ٥٧، و"الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٠٨.قلت: هذه الأقوال اختلفت في الألفاظ، واتحدت في المعنى، ولذا ذكر بعض المفسرين بعضًا منها، وذكر غيرهم غيرها. واقتصر بعضهم على معنى واحد. انظر: "الكشف والبيان" ٢/ ١٥٥ أ، و"تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٣٩٦.(٣) قرأ حمزة والكسائي: (تفوت) بضم الواو مشددة من غير ألف. وقرأ الباقون {تَفَاوُتٍ} بألف والتخفيف.انظر: "حجة القراءات" ص ٧١٥، و"النشر" ٢/ ٣٨٩، و"الإتحاف" ص ٤٢٠.(٤) قوله تعالى: {وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ} [لقمان: ١٨].قرأ ابن كثير، وعاصم، وابن عامر، وأبو جعفر، ويعقوب {تُصَعِّرْ} بتشديد العين من غير ألف، وقرأ الباقون (تصاعر) بتخفيف العين وألف قبلها.انظر: "حجة القراءات" ص ٥٦٥، و"النشر" ٢/ ٣٤٦، و"الإتحاف" ص ٣٥٠.(٥) (س): (ونحو هذا قال الزجاج سواء) زيادة. وانظر: "معاني القرآن" للفراء ٣/ ١٧٠، و"معاني القرآن" للزجاج ٥/ ١٩٨.(٦) انظر: "تفسير غريب القرآن" ص ٤٧٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute