(٢) "جامع البيان" ٢٩/ ٦٥، أخرجه من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس. وقد ورد عن ابن عباس من غير ذكر طريقه إليه في "المحرر الوجيز" ٥/ ٣٦١، و"زاد المسير" ٨/ ٨٥، و"الدر المنثور" ٨/ ٢٧٥ من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس، وعزاه إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم، كما أورد بمعناه من طريق عكرمة عنه، وعزاه إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وانظر كتاب: البعث والنشور للبيهقى: ٣٠٦: ت ٥٥٢ ت. (٣) "التفسير الكبير" ٣٠/ ١١٦. (٤) "مجاز القرآن" ٢/ ٢٦٨ بحذف "من الجراح والوبر". (٥) ما بين المعقوفين سقط من النسختين، وما أثبته فمن "اللسان" ١١/ ٤٩٥: مادة: (غسل). وبدونه لا يستقيم المعنى. (٦) لم أجد تفسيره في معانيه، ولكن وجدته بنصه في "لسان العرب" ١١/ ٤٩٥: مادة: (غسل)، والعبارة الواردة عن الأخفش في "معاني القرآن" قال: وجعله -والله أعلم- من الغَسْل، وزاد الياء والنون بمنزلة "عُفرين" و"كُفْرِين" ٢/ ٧١٣.