(٢) "الكامل" ١/ ١٦٧. (٣) ورد قول الزجاج في "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢١٨. (٤) ما بين القوسين ساقط من (أ). (٥) ورد البيت منسوبًا للشماخ في "ديوانه" ٣٣٦، و"لسان العرب" ١/ ٥٩٣: (عرب)، الأمالي للقالي: ١/ ٢٧٤، و"الكامل" للمبرد ١/ ١٦٧، و٢/ ٨٢٥، و"تأويل مشكل القرآن" لابن قتيبة: ٢٤٢، و"الكشف والبيان" ١٢/ ١٨٠/ أ، و"النكت" ٦/ ٨٦، و"معالم التنزيل" ٤/ ٣٩٠، و"الجامع لأحكام القرآن" ١٨/ ٢٧٥، و"التفسير الكبير" ٣٠/ ١١٧، و"البحر المحيط" ١/ ١٦٠، و"فتح القدير" ٥/ ٢٨٦. وورد منسوبًا للحطيئة في "الصحاح" ١/ ١٨٠ مادة: (عرب)، و"تاج العروس" ١/ ٣٧٦ مادة: (عرب). وقد جاء في هامش "اللسان" "البيت ليس للحطيئة كما زعم الأزهري، أفاده الصاغاني"، ولم أعثر عليه في ديوانه. وقد ورد غير منسوب في الخصائص لابن جني: ٣/ ٢٤٩. ومعنى البيت: راية: أصل الراية العلم، ومنه: راية الحرب التي تجعل القوم يقاتلون ما دامت واقفة، وهي هنا استعارة، أي: إذا حدث أمر يقتضي فعل مكرمة، ويفتقر فيه إلى أن يطلع به رب فضيلة وشرب، نهض له الممدوح. تلقاها: استقبلها، وأخذها، وتلقفها، وهو هنا مجاز عن انعقاد المجد له، وحوزه إياه. باليمين: القوة والقدرة. "ديوانه" ٣٣٨. (٦) يراد بقوله: "صلة"، أى: حرف زيادة، وهذا مصطلح أهل البصرة. انظر: "نحو القراء الكوفيين" ٣٤١. (٧) في (أ): (لأخذنا). ولم أعثر على مصدر لقوله.