(٢) في: (أ): معنا. (٣) إلى هنا انتهى قول الزجاج في "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٣٤، وقد نقله عنه بتصرف. (٤) "الحجة" ٦/ ٣٣٢. (٥) لأنه ينقص المعنى ويغيره. إذا حملت سائر الآيات في الثلاثة عشر موضعًا من هذه السورة، والتي من قول: {وَأَنَّهُ تَعَالَى} إلى قوله: {وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ} على ما قبلها من قوله: {قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ}، وذلك لأنه لا يحسن أن يقال: وأوحي إلى أنه لما قام عبد الله، ولا يحسن وأوحي إلى أنه كان يقول سفيهنا على الله شططًا. قاله مكي بن أبي طالب في الكشف: ٢/ ٣٤١. (٦) في: (أ): الحق. (٧) قال مكي: وحجة من فتح الثلاثة عشر أنه عطف على "قل أوحي إلى أنه"، فلما عطف على ما عمل فيه الفعل فتحه كله. الكشف: مرجع سابق.