(٢) ورد قول الكلبي في: "الكشف والبيان" ١٢/ ١٩٥/ ب، كما ورد عند الفراء من غير نسبة، وإنما ذكروا أن الصعد: صخرة ملساء .. إلخ. "معاني القرآن" ٣/ ١٩٤. (٣) قاله الفراء في "معاني القرآن" ٣/ ١٩٤، والثعلبي في "تفسيره" ١/ ١٩٥/ ب. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٣٦ بنصه. والصعد في اللغة يدل على ارتفاع ومشقة من ذلك الصعود خلاف الحدور، ويقال: صَعِد يَصْعَد، والإصعاد مقابله الحدور من مكان أرفع، والصعود: العقبة الكؤود، والمشقة من الأَّمر. "معجم مقاييس اللغة" ٣/ ٢٨٧ مادة: (صعد). وجاء في المفردات: ٢٨٠: (الصعود: الذهاب في المكان العالي، والصَّعود والحدور لمكان الصُّعُود والانحدار، وهما بالذات واحد، وإنما يختلفان بحسب اعتبار من يمر فيهما، فمتى كان المار صاعدًا يقال لمكانه: صَعودٌ، وإذا كان منحدرًا يقال لمكانه: حدور، والصَّعَدُ، والصَّعيدُ، والصعُود في الأصل واحد، لكن الصَّعود، والصَّعَد يقال للعقبة، ويستعار لكل شاق). (٥) لم أعثر على مصدر لقوله. (٦) "تفسير غريب القرآن" ٤٩١، و"تأويل مشكل القرآن" ٤٣٢. (٧) بياض في: (ع). (٨) "مجاز القرآن" ٢/ ٢٧٢، والعبارة عنه: {عَذَابًا صَعَدًا} مصدر صعود، وهو أشد العذاب.