(١) ما بين القوسين ساقط من (ع). (٢) لم أعثر على مصدر لقول ابن عباس. (٣) فإنا هكذا وردت في كلا النسختين، وأثبت ما جاء في مصدر القول. (٤) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٤١. (٥) لم أعثر على مصدر لقوله. (٦) لم أعثر على مصدر لقوله، ولعله فسر الغنى في غير هذا الموطن. والله أعلم. (٧) ساقط من (أ). (٨) نحو ما جاء في سورة الدخان: ٢٧ {وَنَعْمَةٍ كَانُوا فِيهَا فَاكِهِينَ (٢٧)}، وقد جاء في تفسيرها " (ونَعْمة) قال علماء اللغة: نَعْمة العيش -بفتح النون- حُسْنُهُ، وغَضَارَتُهُ، ونعمة الله: مَنُّه وعطاؤه، قال المفسرون: وعيش لين رغد كانوا متنعمين". ونحو ما جاء في سورة الزمر: ٨ قال تعالى: {وَإِذَا مَسَّ الْإِنْسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ مُنِيبًا إِلَيْهِ ثُمَّ إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ نَسِيَ مَا كَانَ يَدْعُو إِلَيْهِ مِنْ قَبْلُ وَجَعَلَ لِلَّهِ أَنْدَادًا لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِهِ قُلْ تَمَتَّعْ بِكُفْرِكَ قَلِيلًا إِنَّكَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ}، وقد جاء في تفسير {إِذَا خَوَّلَهُ نِعْمَةً مِنْهُ} "قال ابن عباس: يريد: غناه، وأنعم الله عليه بالصحة، وقال مقاتل: أعطاه الله الخير".