(١) (منطوبة) في كلا النسختين. (٢) [القمر: ٧] {يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ (٧)}. (٣) [يس: ٨٠] {الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (٨٠)}. (٤) [القمر: ٢٠] {تَنْزِعُ النَّاسَ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ (٢٠)}. (٥) لم أعثر على قول الفارسي في المسائل الحلبية، ولكن وجدت نحو قوله في كتابه: "التكملة" ٣٥٤، قال: "وعلى النسب تأول الخليل قول الله -عز وجل-: {السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ} كأنه قال: ذات انفطار، ولم يرد أن يُجريه على الفعل. ثم قال: وهذه التاء إذا دخلت على هذه الصفات الجارية على أفعالها لم يتغير بناؤها عما كانت عليه قبل، وذلك نحو: قائم، وقائمة، وضارب، وضاربة". وقد ورد قول أبي علي المذكور في المتن في "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٥٠. (٦) ما بين قوسين ساقط من (أ). (٧) غير واضحة في (ع). (٨) "تفسير مقاتل" ٢١٣/ ب.