(٢) مثل (من) و (ما) و (أي)، انظر: "سر صناعة الإعراب" ١/ ٣٥٣. (٣) والتي وبابهما مما فيه (الألف واللام). (٤) قوله: (في هذا الاسم) أي: الآن كما في "الإغفال" ص ٢٥٧، واختصار الواحدي للكلام جعله محتملًا لأن يراد به (الذي). (٥) انظر بقية كلام أبي علي في "الإغفال" ص ٢٥٧ - ٢٦٠. (٦) هو قيس بن جروة الطائي، ويلقب بـ (عارق الطائي) شاعر جاهلي، انظر أخباره وترجمته في: "الحماسة"، "شرح المرزوقي" ٣/ ١٤٤٦، ١٤٦٦، "المزهر" ٢/ ٤٣٨، "الخزانة" ٧/ ٤٤٠. (٧) في (ب): (يغير) وكذا يروى في بعض المصادر. (٨) في (ب): (لا نتحن). (٩) يروى البيت (فإن): بدل (لئن)، ومعنى (لا نتحين): لأقصدن ولأميلن. (عارقه): من عرق العظم، إذا نهشه بأسنانه. يقول: إن لم تغير ما صنعتم من الظلم، لأميلن إلى كسر العظم الذي أخذت ما عليه من اللحم، ورد في "نوادر أبي زيد" =