صَبُورٌ على العَزَّاءِ طَلاع أنْجُدٍ وقد ورد أيضًا في ديوان دريد بن الصمة: ٤٩ يرثي عبد الله أخاه وقتله بنو عبس، و"لسان العرب" ١٠/ ١٦٨، و"الأصمعيات" ١٠٨. ومعناه: الكميش: الماضي العزوم السريع في أموره. العزاء: الشدة. طلاع أنجد: ركاب لصعاب الأمور، أو هو السامي لمعالي الأمور. الأنجد: جمع نجد، وهو ما ارتفع وغلظ من الأرض، أو الطريق في الجبل. انظر: "الأصمعيات" ١٠٨، و"ديوانه" ٤٩، حاشية. (٢) ما بين القوسين نقله الواحدي عن الأزهري بنصه من "تهذيب اللغة" ٩/ ٢٣٣: سوق، وانظر مادة: (سوق) في "لسان العرب" ١٠/ ١٦٨، و"المخصص" لابن سيده: ١/ ٢/ ٥٣: مادة (الساق)، و"النهاية في غريب الحديث والأثر" ٢/ ٤٢٢. (٣) "الكامل" ٣/ ١١٤٧. (٤) "مجاز القرآن" ٢/ ٢٧٨. (٥) لم أعثر على مصدر لقوله. (٦) ورد في ديوان حاتم الطائي: ٨٢، و"الكامل" ٣/ ١١٤٧: منسوبًا إلى حاتم الطائي، ولم أجده في ديوان الجعدي، كما ورد الشطر الثاني في ديوان جرير: ١٨٥: دار بيروت: أما شطره الأول فهو: ألا رُبَّ سامي الطرف من آل زمان (٧) ما بين القوسين نقلاً عن "الكامل" ٣/ ١١٤٧ بيسير من التصرف.