(١) سورة محمد: ٢، ومما جاء في تفسيرها: قال الواحدي: (ومعنى: أولى، أي وعيد لهم، من قولهم في التهديد: أولى لك وليك وقاربك ما يكره. وقال آخرون: أي وليهم المكروه. وقال غيرهم: أولى يقولها الرجل لآخر يحسره على ما فاته، ويقول له: يا محروم أي شيء فاتك. وقال صاحب النظم: أولى مأخوذ من الويل). (٢) نقله عن الزجاج بنص العبارة. انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٢٥٤. (٣) ورد معنى قوله في "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٣٥، و"جامع البيان" ٢٩/ ٢٠٠، و"الكشف والبيان" ١٣: ١١/ أ، وانظر أيضًا قوله: في "معالم التزيل" ٤/ ٤٢٥، و"التفسير الكبير" ٣٠/ ٢٣٣، و"الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ١١٣، و"لباب التأويل" ٤/ ٣٣٧، و"تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٤٨٢. (٤) "النكت والعيون" ٦/ ١٥٩ بمعناه، و"التفسير الكبير" ٣٠/ ٢٣٣. (٥) ساقطة من (أ). (٦) "تفسير مقاتل" ٢١٨/ ب، المرجعان السابقان. (٧) في (أ): توعدني. (٨) "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٤٨٢، وانظر: "مجمع الزوائد" ٧/ ١٣٢، وقال: رواه الطبراني: [١١/ ٤٥٨: ح: ١٢٢٩٨]، ورجاله ثقات.