(٢) لم أعثر على مصدر لقوله. (٣) سورة الفرقان: ٧٥. وقد جاء في تفسيرها: "وقوله: {وَيُلَقَّوْنَ} قرئ بالتشديد والتخفيف، فمن شدد فحجته قوله: {وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً}، ومن خفف فحجته قوله: {فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا} وقال الفراء: التخفيف أعجب إلى؛ لأن القراءة لو كانت على التشديد كانت بـ"الياء"؛ لأنك تقول: فلان يُتلقّى بالسّلام والخير. وهذا الذي قاله ينتقض بقوله: "ولقاهم نضرة" لأنه يعتبر الباء على أنه قال: وكل صواب يُلقَّوْنه، وُيلَقَّوْن به". (٤) لم أعثر على مصدر لقوله، وورد بمثله مختصرًا في "الوسيط" من غير عزو ٤/ ٤٠٢. (٥) ما بين القوسين ساقط من ع. (٦) "معاني القرآن" ٢/ ٧٢٣. (٧) معاني القرآن وإعرابه: ٥/ ٢٥٩.