(٢) سورة الكهف: ٣١: ومما جاء في تفسيرها: قال الواحدي: "قوله: "يحلون فيها من أساور من ذهب" أساور جمع أسورة، وأسورة جمع سوار، يقال: سوار في اليد بالكسر، وقال أبو زيد: هو: سِوار المرأة، وسَوار المرأة، وأسورة لجماعتها، وهما قلبان يكونان في يدها. "من سندس واستبرق" هما نوعان من الحرير. وقال بعضهم: السندس ما دقَّ من الديباج، والإستبرق: ما غلظ منه" ا. هـ (٣) لم أعثر على مصدر لقوله. (٤) في كلا النسختين: كانت، وهكذا ذكرت أيضًا في حاشية معاني القرآن، وقال المحقق: "إنه تحريف"، وأثبت كان. (٥) في كلا النسختين: "مذكورة" والمثبت من معاني القرآن. (٦) "معاني القرآن" ٣/ ٢١٩ بنصه. (٧) بياض في (ع). (٨) قوله: (وما كان في جوفه من) بياض في (ع). (٩) "تفسير مقاتل" ٢٢٢/ أ، "معالم التنزيل" ٤/ ٤٣١، "التفسير الكبير" ٣٠/ ٢٥٤، "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ١٤٥، "فتح القدير" ٥/ ٣٥٢.