(٢) راجع سورة الدهر: ١. (٣) لم أعثر على مصدر لقوله. (٤) لم أعثر على مصدر لقوله. (٥) وهو قوله تعالى: {إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى}. (٦) ساقط من: (أ). (٧) سورة طه: ١٢، ٤٣. ومما جاء في تفسيرها: "قال: وقوله تعالى: {إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ} أي المطهر، المقدس: المبارك، وقوله: "طوى" هو اسم الوادي، وهو قول جميع المفسرين. وقوله تعالى: {اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى} أي جاوز القدر في العصيان، وذلك أنه خرج من معصيته إلى فاحش تجاوز به معاصي الناس. وقال أهل المعاني: وفي الآية محذوف؛ لأن المعنى: اذهب إلى فرعون فادعه إلى توحيد الله إنه طغى؛ لأنه أمِر بالذهاب إليه، وأن يدعوه إلى التوحيد". (٨) "تفسير مقاتل" ٢٢٧/ ب بمعناه (٩) لم أعثر على مصدر لقوله. (١٠) لم أعثر على مصدر لقوله.