(١) "جامع البيان" ٣٠/ ٩٤، وكان جواب كعب، أما سجين فإنها الأرض السابعة السفلى وفيها أرواح الكفار تحت حد إبليس، وفي رواية أخرى: قال: إن روح الفاجر يُصعد بها إلى السماء فتأبى السماء تقبلها وُيهبط بها إلى الأرض فتأبى الأرض أن تقبلها فتهبط فتدخل تحت سبع أرضين حتى ينتهي بها إلى سجين وهو حد إبليس فيخرج لها من سجين من تحت حد إبليس رَقّ فيرقم ويختم يوضع تحت خد إبليس بمعرفتها الهلاك إلى يوم القيامة، وانظر أيضا: "الكشف والبيان": ج ١٣: ٥٣/ أ - ب، "معالم التنزيل" ٤/ ٤٥٩، "الجامع لأحكام القرآن" ١٩/ ٢٥٥، "لباب التأويل" ٤/ ٣٦٠، "الدر المنثور" ٨/ ٤٤٣، وعزاه إلى ابن المبارك في: الزهد، وعبد بن حميد، وابن المنذر. (٢) سبق ذكره في أول تفسير هذه الآية. (٣) سبق ذكره في أول تفسير هذه الآية.