(٢) ورد البيت غير منسوب في: "الأغاني" ١٢/ ٢٤٨ ط. دار الكتب العلمية، ونسبه إلى كرب أخي شرحيل، وقيل سلمة بن الحارث. وانظر أيضًا: "التفسير الكبير" - ٣١ - ١٠٣ غير منسوب. (٣) لا أعرف من القائل، ولم أعثر على مصدر لهذا القول. (٤) انظر: "الدر المصون" ٦/ ٤٩٥، البيان في غريب "إعراب القرآن" لابن الأنباري: ٢/ ٥٠٢. (٥) قرأ علي بن نصر بن هارون عن أبي عمرو: {هَلْ ثُوِّبَ} بإدغام اللام في الثاء، وكذلك يونس بن حبيب عن أبي عمرو، وحمزة، والكسائي. وقرأ الباقون بإظهار اللام. انظر: "الحجة" ٦/ ٢٨٩، "المبسوط" ٤٠٤، "إتحاف فضلاء البشر" ٤٣٥. (٦) "كتاب سيبويه" ٤/ ٤٥٧، نقله عنه بالمعنى وباختصار، فقد بين سيبويه أن لام المعرفة تدغم في ثلاثة عشر حرفًا، لا يجوز فيها معهن إلا الإدغام، وكثرة موافقتها لهذه الحروف، واللام من طرف اللسان، وهذه الحروف إحدى عشر حرفًا، منها =