(٢) ما بين القوسين ساقط من (أ). (٣) الحديث أخرجه الترمذي في: سننه: ٥/ ٤٣٦: ح: ٣٣٣٩، باب تفسير القرآن ٧٧، ونصه كما هو عنده: عن عبد الله بن رافع، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (اليوم الموعود يوم القيامة، واليوم المشهود يوم عرفة، والشاهد: يوم الجمعة وما طلعت الشمس ولا غربت على يوم أفضل منه، فيه ساعة لا يوافقها عبد مؤمن يدعو الله بخير إلا استجاب الله له، ولا يستعيذ من شر إلا أعاذه الله منه). قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث موسى بن عبيدة، وموسى بن عبيدة يُضَعَّفُ في الحديث، ضعفه يحيى بن سعيد وغيره. وقال ابن كثير: وهكذا روى هذا الحديث ابن خزيمة من طريق موسى بن عبيدة الربذي، وهو ضعيف الحديث، وقد روي موقوفاً على أبي هريرة، وهو أشبه. "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٢٥. كما أخرجه البيهقي في سننه: ٣/ ١٧٠، كتاب الجمعة. والحديث حسنه الألباني، انظر: "صحيح الجامع الصغير" ٦/ ٣٦٩ ح: ٨٠٥٧، "مشكاة المصابيح" ١/ ٤٣٠ ح: ١٣٦٢، "سلسلة الأحاديث الصحيحة" ٤/ ٤ ح: ١٥٠٢، كما ورد أيضًا في: "جامع البيان" ٣٠/ ١٢٩، "الكشف والبيان" ج: ١٣: ٦٣/ ب. (٤) بياض في (ع). (٥) ما بين القوسين ساقط من (أ).