(٢) "معالم التنزيل" ٤/ ٤٧٩، "زاد المسير" ٨/ ٢٣٥، "التفسير الكبير" ٣١/ ١٥٦، "لباب التأويل" ٤/ ٣٧٢. (٣) بياض في (ع). (٤) حكى الإجماع أيضًا الفخر الرازي في "التفسير الكبير" ٣١/ ١٥٦، وعزاه ابن كثير إلى ابن عباس، وعكرمة، والضحاك، والسدي، والثوري، وغيرهم في "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٣٧، ولم يذكر الطبري قولاً مخالفاً لهذا القول، غير أنه عدد معاني الآية من القول: إن النمارق هي: المجالس، والوسائد، والمرافق، وعزا ذلك إلى ابن عباس وقتادة، انظر: "جامع البيان" ٣٠/ ١٦٤، وقد ذهب أيضًا إلى القول إنها الوسائد أصحاب الكتب الآتية: "بحر العلوم" ٣/ ٤٧٣، "الكشف والبيان" ج ١٣/ ٨٠ ب، "معالم النزيل" ٤/ ٢٧٩، "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٧٤، "الكشاف" ٤/ ٢٠٣، "زاد المسير" ٨/ ٢٣٥، "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٣٤، "الباب التأويل" ٤/ ٣٧٢، "البحر المحيط" ٨/ ٤٦٣، "فتح القدير" ٥/ ٤٣٠. وبه قال أيضًا أبو عبيدة في "مجاز القرآن" ٢/ ٢٩٦، وأبو عبيد في "غريب القرآن" ١٤٣، بحاشية كتاب التيسير، وابن قتيبة في: "تفسير غريب القرآن" ٥٢٥، والسجستاني في "نزهة القلوب" ٤٥٥، ومكي في: "العمدة في غريب القرآن" ٣٤٥. وبه قال ابن منظور في "لسان العرب" ١٠/ ٣٦١ (نمرق). وقال د/ الخضيري في: الإجماع في التفسير: ٥٢٥، ما ذكره الوحدي من الإجماع صحيح لا خلاف فيه. (٥) "معاني القرآن" ٣/ ٢٥٨، وعنده بكسر النون، والراء رواه عن بعض قبيلة كلب.