(١) أصله بيت شعر للعجَّاج، وقد أورده أبو عبيدة في "مجازه" ٢/ ٣٠٠، وابن السكيت في كتاب "الإبدال" ص ١٣٣، والزجاج في "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٣٣٢، والطبري في: "جامع البيان" ٣٠/ ٢١٢. وقد سبق تخريجه. الشاهد: تقضى يتقضى، والأصل: تقضض. والعرب تقلب حروف المضاعف إلى ياء. "الإبدال" ص ١٣٣. (٢) "معاني القرآن" ٣/ ٢٦٧ والنص له. (٣) "مجاز القرآن" ٢/ ٣٠٠. (٤) في (أ): (أبو عبيد). (٥) لم أعثر على مصدر لقولهم، وقد ورد عن ابن قتيبة مثل ذلك في "تأويل مشكل القرآن" ٣٤٤، وانظر: "تهذيب اللغة" ١٢/ ٢٨١ (دس). (٦) الدينار: أصله من دِنّار، يدل على ذلك جمعهم إياه: دنانير. "معاني القرآن" للفراء ٣/ ٢٦٧. (٧) جمعه قراريط، كأنه كان قراطًا. المرجع السابق. (٨) جمعه ديابيج. المرجع السابق. (٩) ديوان كان أصله دِوان لجمعهم إياه: دواوين. المرجع السابق. (١٠) "معاني القرآن" ٣/ ١٦٧. (١١) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٣٣٢. (١٢) سورة النحل: ٥٩، ومما جاء في تفسير معنى الدس، قوله: {أَمْ يَدُسُّهُ}: أى =