(٢) سورة الأنعام: ٣١، ومما جاء في تفسيرها: الأوزار: الأثقال، من الإثم، قال ابن عباس: يريد آثامهم وخطاياهم، وقال أهل اللغة: الوِزر: الثقل، وأصله من الحمل، يقال: وزرت الشيء أي حملته، أزِره وزرًا، ثم قيل للذنوب: أوزار، لأنها تثقل ظهر من يحملها وقال أبو عبيد: يقال للرجل إذا بسط ثوبه فجعل فيه المتاع: سأحمل وزرك، وأوزار العرب: أثقالها من السلاح، ووزير السلطان الذي يزر عنه أثقال ما يسند إليه من تدبير الولاية أي يحمل. (٣) "زاد الميسر" ٨/ ٢٧١ من غير ذكر طريق الكلبي. (٤) "الكشف والبيان" ١٣/ ١١٣ ب، "معالم التنزيل" ٤/ ٥٠١، "زاد المسير" ٨/ ٢٧١، "فتح القدير" ٥/ ٤٦١، "تفسير الحسن البصري" ٢/ ٤٢٧. (٥) ساقط من (أ). (٦) "الكشف والبيان" ١٣/ ١١٣ ب، "معالم التنزيل" ٤/ ٥٠١، "زاد الميسر" ٨/ ٢٧١، "التفسير الكبير" ٤/ ٣٢، "فتح القدير" ٥/ ٤٦١. (٧) المراجع السابقة عدا "التفسير الكبير"، وتفسير الحسن. (٨) "فتح القدير" ٥/ ٤٦١. (٩) ما بين القوسين ساقط من (أ). (١٠) في (أ): (حططت). (١١) ومما جاء في تفسير قوله: ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر". قال أبو =