(٢) بياض في (ع). (٣) لم أعثر على مصدر لقوله. (٤) بياض في (ع). (٥) قال بذلك الكلبي. انظر: "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٨٣، ومقاتل ٢٤٤/ ب، وعكرمة، وغيره قاله ابن كثير "تفسيره" ٤/ ٥٦٣، كما قال به: الطبري ٣٠/ ٢٤٩، والسمرقندي ٣/ ٤٩٢، والثعلبي ١٣/ ١١٩/ ب، وانظر: "معالم التنزيل" ٤/ ٥٠٥، وعزاه ابن عطية إلى جمهور المفسرين، و"المحرر الوجيز" ٥/ ٥٠٠، وبه قال أيضًا الأخفش في "معاني القرآن" ٢/ ٧٤٠. وذهب آخرون إلى إنما عني بذلك رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قاله قتادة، ورجحه الطبري في "جامع البيان" ٣٠/ ٢٤٩، وابن عطية في "المحرر الوجيز" ٥/ ٥٠٠، والشوكاني في "فتح القدير" ٥/ ٤٦٦. (٦) قوله: (إنما عني به الإنسان) بياض في (ع). (٧) "جامع البيان" ٣٠/ ٢٤٩، و"المحرر الوجيز" ٥/ ٥٠٠، و"ابن كثير" ٤/ ٥٦٣. (٨) بياض في (ع). (٩) قلت: ولعل العبارة عن قتادة: فمن يكذبك أيها الرسول بعد هذا البيان بالدين؟ فقد =