(٢) في (أ): (الل). (٣) ورد البيت في "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ١٦٧. "البحر المحيط" ٨/ ٥٠٧، برواية: (ما ينعبث) بدلاً من (من يبعث)، و (وماذا يرد الليل حين يؤون) بدلًا من (ماذا يؤدي الليل حين يؤوب)، و"روح المعاني" ٣٠/ ٢٢٢. (٤) لم أعثر على مصدر لقوله. (٥) الكندية: هي أم صريح، شاعرة جاهلية قالت البيت ضمن قصيدة ترثي قومها وقد ماتوا يوم جيشان. "معجم البلدان" ٢/ ٢٠٠، "ديوان الحماسة" ١/ ٤٥٩. (٦) "معجم البلدان" ٢/ ٢٠٠، و"ديوان الحماسة" ١/ ٤٥٩، و"تهذيب اللغة" ١٥/ ٤٨٩ (ناب) برواية: (... ما ذامهم بنيسان من أنياب مجد تصرما). (٧) ساقط من (أ). (٨) "التفسير الكبير" ٣٢/ ٧٤، ورد معناه في "القرطبي" ٢٠/ ١٦٧ بعبارة فمستقر، ثم قال القرطبي: والمعنى متقارب، يعني مع من قال يهوي فيها على أم رأسه. (٩) "التفسير الكبير" ٣٢/ ٧٤، وقد ورد بمثل قوله عن أبي صالح، و"جامع البيان" ٣٠/ ٢٨٢، و"الكشف والبيان" ١٣/ ١٤١ ب، و"معالم التنزيل" ٤/ ٥١٩، و"المحرر الوجيز" ٥/ ٥١٧. (١٠) "جامع البيان" ٣٠/ ٢٨٣، و"الكشف والبيان" ج ١٣/ ١٤١ ب، و"معالم التنزيل" ٤/ ٥١٩ "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٨٠.