(٢) وقد ورد في: "بحر العلوم" ٣/ ٥٠٨ - ٥٠٩، و"الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ١٨٠ موقوفاً على ابن عباس، وذكره ابن جماعة في "غرر البيان" ٥٤٨، ولم ينسبه للنبي -صلى الله عليه وسلم- وذكره نحوه ابن تيمية في "مقدمته في أصول التفسير" ص ٨٨، وعدّه -وأمثاله- من الخرافات التي تتضمن تفسير اللفظ بما لا يدل عليه بحال. وانظر "الوجيز في تفسير الكتاب العزيز"؛ تح: صفوان داوودي ص ١٢٣١. (٣) ساقط من (أ). (٤) وهو من باب الوقف بالنقل؛ حيث يقف على الصبر، وينقل حركة الراء إلى الساكن قبلها، وهي لغة سائغة. انظر: "الكتاب" لسيبويه ٤/ ١٧٣، و"البحر المحيط" ٨/ ٥٠٩، و"علل النحويين" ٢/ ٧٩٥ ويراد بالإشمام هو: ضم الثسفتين وبعيد التسكين (إشارة إلى الضم) مع بعض انفراج بينهما ليخرج منه النفس، ولا يدرك لغير البصير، أي أنه يرى رؤية، ولا يسمع له صوت. "حق التلاوة" لحسني الشيخ عثمان ص ٩٠. وقال أبو منصور: كان هذا من اختلاس أبي عمرو، ولم يرو هذا لأبي عمرو، والقراءة بسكون الباء. "القراءات وعلل النحويين فيها" ٢/ ٧٩٥. (٥) هو أبو النجم العجلي الراجز، هو الفضل بن قدامة بن عبيد الله .. بن عِجل بن لجيم. انظر: "جمهرة أنساب العرب" ص ٣١٤ وقد تقدمت ترجمته في سورة النساء.