وبمثل رواية الزجاج عند: "الكشف والبيان" ١٣/ ١٤٨ أ، و"لسان العرب" ٥/ ٤٢٦ (كشر)، و"زاد المسير" ٨/ ٢٠٦، و"لباب التأويل" ٤/ ٤٠٦، وذكر بالروايتين في: "الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ١٨٢، و"فتح القدير" ٥/ ٤٩٣، وقد وردت بمثل ما ذكرها الواحد في: "الكشاف" ٤/ ٢٣٢، و"مشاهد الإنصاف على شواهد الكشاف" ص ١٤٠. (١) "الكشف والبيان" ١٣/ ١٤٨ أ، و"معالم التنزيل" ٤/ ٥٢٣. (٢) "جامع البيان" ٣٠/ ٢٩٢، و"بحر العلوم" ٣/ ٥١٠، و"الكشف والبيان" ج ١٣/ ١٤٨ أ، و"المحرر الوجيز" ٥/ ٥٢١، و"زاد المسير" ٨/ ٣٠٦ بمعناه، و"الدر المنثور" ٨: ٦٢٤ وعزاه إلى الفريابي، وعبد بن حميد، وابن أبي الدنيا في الغيبة، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، والبيهقي في "شعب الإيمان" ٥/ ٣١٠: ح ٦٧٥٣. (٣) "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٩٥ - ذكر فقط معنى اللمزة، و"جامع البيان" ٣٠/ ٢٩٢ "الكشف والبيان" ١٣/ ١٤٨ أ، و"معالم التنزيل" ٤/ ٥٢٣، و"تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٨٦، و"الدر المنثور" ٨/ ٦٢٤ وعزاه إلى عبد بن حميد. (٤) ساقط من (أ). (٥) في (أ): (الهمزة). (٦) لم أعثر على مصدر لقوله. (٧) سورة التوبة: ٥٨ ومما جاء في تفسيرها: قال الليث اللمز كالغمز في الوجه، رجل لمزة يعيبك في وجهك ورجل همزة يعيبك بالغيب، وقال الزجاج: يقال لمزه الرجل بكسر الميم، واللمزة بضم الميم إذا عبته، وكذلك همزته أهمزه إذا عبته، =