(٢) ورد قوله موقوفاً عليه في: "التفسير الكبير" ٣٢/ ١١٤، و"الجامع لأحكام القرآن" ٢٠/ ٢١١، و"الدر المنثور" ٨/ ٨٤٢ وعزاه إلى الفريابي، وسعيد بن منصور، وابن المنذر، وابن مردويه، والبيهقي في سننه موقوفًا، و"فتح القدير" ٥/ ٥٠١. كما ورد هذا القول عنه مرفوعًا إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- في: "جامع البيان" ٣٠/ ٣١٣، و"الكشف والبيان" ١٣/ ١٦٢ أ، و"النكت والعيون" ٦/ ٣٥٢، و"معالم التنزيل" ٤/ ٥٣٢، و"الدر المنثور" ٨/ ٦٤٢، و"فتح القدير" ٥/ ٥٠١. قال الهيثمي في المجمع: ٧/ ١٤٣ رواه الطبراني في الأوسط، وفيه عكرمة بن إبراهيم، وهو ضعيف جدًا، ولهذا الحديث طرق، وقد ذكر ابن كثير أن الموقوف أصح إسناداً من المرفوع، ثم قال: وقد ضعف البيهقي رفعه، وصحح وقفه، وكذلك الحاكم. "تفسير القرآن العظيم" ٤/ ٥٩٤، وانظر: "فتح القدير" ٥/ ٥٠١. (٣) "تفسير مقاتل" ٢٥٤ أ، و"التفسير الكبير" ٣٢/ ١١٤. (٤) ساقط من (أ). (٥) "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٤٠٠، و"التفسير الكبير" ٣٢/ ١١٤. (٦) غير مقروء في (أ). (٧) وإلى هذا أيضًا ذهب مصعب بن سعد بن أبي وقاص، وابن عباس، وابن أبزى، ومسروق، وأبو الضحى، ومسلم بن صبيح. "جامع البيان" ٣٠/ ٣١١ - ٣١٢. (٨) بياض في (ع). (٩) "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٩٩، و"المحرر الوجيز" ٥/ ٥٢٧، و"البحر المحيط" ٨/ ٥١٧، و"الدر المنثور" ٨/ ٦٤٣.