(١) ينظر: "البحر المحيط" ١/ ٣٠٢. (٢) رواه عبد الرزق في "تفسيره" ١/ ٥١، ومن طريقه رواه الطبري في "تفسيره" ١/ ٤٠٩، وابن أبي حاتم ١/ ١٧١، وذكره الثعلبي ١/ ١٠٢٩، وينظر: "البحر المحيط" ١/ ٣٠١ - ٣٠٢، ونقل عن المهدوي مذهب قتادة: أن المعنى فقليل منهم من يؤمن، وأنكره النحويون؟ وقالوا: لو كان كذلك للزم رفع قليل، ثم تعقبه أبو حيان فقال: قول قتادة صحيح، ولا يلزم ما ذكره النحويون؛ لأن قتادة إنما بين المعنى وشرحه ولم يرد شرح الإعراب فيلزمه ذلك. (٣) "البحر المحيط" ١/ ٣٠٢. (٤) هو: أبو يوسف عبد الله بن سلام بن الحارث الإسرائيلي، ثم الأنصاري، كان أحد أحبار اليهود في الجاهلية، أسلم عند مقدم الرسول - صلى الله عليه وسلم -، بشره الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالجنة، توفي سنة ٤٣ هـ. ينظر: "أسد الغابة" ٣/ ٢٦٤، "الاستيعاب" ٣/ ٩٢١.