وعليه فلا معنى لاستنكار الإمام الواحدي أو غيره هذه الصفة بعد إثبات معناها عن جمهرة ممن السلف وهي دالة على الكمال لله تعالى. (١) قد رد قول الإمام الواحدي وأبطل في الحاشية السابقة. (٢) ما بين القوسين ساقط من (أ). (٣) ورد في "بحر العلوم" ٣/ ٥٢٥، و"مجموع الفتاوى" ١٧/ ٢٢٦، و"دقائق التفسير" ٦/ ٥٢ تفسير سورة الإخلاص، قال د. عبد العلي: جاء في حديث طويل أخرجه ابن جرير: ١/ ٢٠٣ والبيهقي في "الأسماء والصفات" ٤٥٧ عن ابن مسعود وابن عباس، وسنده ضعيف. (٤) ما بين القوسين غير مقروء في (ع). (٥) "تفسير غريب القرآن" ٥٤٢ بيسير من التصرف، وقد بين ابن تيمية مراد ابن قتيبة قال: لا إبدال في هذا، ولكن هذا من جهة الاشتقاق الأكبر .. ثم قال - فالأشتقاق الأصغر اتفاق القولين في الحروف وترتيبها؛ والأوسط اتفاقهما في الحروف لا في الترتيب =