(٢) لعله من رواية عطاء، وقد تقدم الحديث عنها في القسم الدراسي. (٣) هو عمرو بن لحي بن حارثة بن عمرو بن عامر الأزدي وقيل: عمرو بن لحي بن قَمَعَة، وقيل غير ذلك، من قحطان، أول من غير دين إسماعيل، ودعا العربَ إلى عبادة الأوثان حيث دعا إلى تعظيمها. ينظر: "البداية والنهاية" ٢/ ١٨٧، "الأعلام" ٥/ ٨٤. (٤) قصبه أي: أمعاءه، ينظر: "صحيح مسلم" (٢٨٥٦) كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب: النار يدخلها الجبارون. (٥) رواه البخاري (٤٦٢٣) كتاب تفسير القرآن، باب: ما جعل الله من بحيرة، ومسلم (٢٨٥٦) كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب: النار يدخلها الجبارون. (٦) السائبة: قيل: من الإبل، وقيل من جميع الأنعام وتكوم من النذر للأصنام، فتسيب فلا تحبس عن مرعى ولا ماء ولا يركبها أحد، كان الرجل ينذر إن برىء أو قدم من سفره ليُسيبن بعيرًا. والبحيرة: هي التي بحرت أذنها أي خرمت، قيل من الإبل وقيل من الشاة، إذا ولدت خمسة أبطن بحروا أذنها وتركت فلا يمسها أحد. والحامي: هو فحل الإبل، إذا انتجوا منه عشرة أبطن، قالوا قد حمى ظهره، فلم يركب وقيل: غير ذلك ينظر: "فتح الباري" ٨/ ٢٨٤. (٧) ينظر: "تفسير الثعلبي" ١/ ١١٧٧، "تفسير البغوي" ١/ ١٤٩.