(١) ينظر: "تفسير الطبري" ٢/ ٤٣ - ٤٤، "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٣٣،"تفسير الثعلبي" ١/ ١٢٨٣، "البحر المحيط" ١/ ٤٥٤، وذكر في "البحر" أقوالا أخر هي: الحجارة الصلبة، أو الصغار المرهفة الأطراف، أو الحجارة السود، أو الحجارة البيض، أو الحجارة البيض الصلبة.(٢) البيت في مدح إياس بن قبيصة الطائي، ينظر: "ديوان الأعشى الكبير" ص٤٠، وفيه: (مجمرًا) بدل (ذابلًا)، وفي "تفسير الطبري" ٢/ ٤٣، "تفسير الثعلبي" ١/ ١٢٨٣، "تفسير القرطبي" ٢/ ١٨٠. يصف الشاعر خف ناقته بأنه إذا وطئ المرو -وهي الحجارة الصغيرة- تكسرت من تحت خفها الأحجار، ورضح الحصى: كسرها.(٣) "تفسيرالثعلبي" ١/ ١٢٨٣.(٤) سقطت مشعر من (أ)، (ش) كما أن فيها تقديمًا وتأخيراً بين المذكورات.(٥) "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٢٣٣، وينظر "البحر المحيط" ١/ ٤٥٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute