(٢) سقطت من (ش). (٣) رواه الشافعي في "الأم" ٢/ ١٧٨، والطبري في "تفسيره" ٢/ ٢١٤، وابن أبي حاتم في "تفسيره" ١/ ٣٣٦، والبيهقي في "تفسيره" ٥/ ٢١٩، وصحح إسناده الحافظ في "تلخيص الحبير" ٢/ ٢٨٨. (٤) "تهذيب اللغة" ٢/ ٨٣٨، قال القشيري أبو نصر: وادعت الشافعية: أن الإحصار يستعمل في العدو، فأما العدو فيستعمل فيه الحصر، والصحيح أنهما يستعملان فيهما، نقله القرطبي في "تفسيره" ٢/ ٣٤٨ - ٣٤٩، وقال أبو حيان في: "البحر المحيط" ٢/ ٧٣: وثبت بنقل من نقل من أهل اللغة أن الإحصار والحصر سواء، وأنهما يقالان في المنع بالعدو وبالمرض وبغير ذلك من الموانع، فتحمل الآية على ذلك، ويكون سبب النزول ورد على أحد مطلقات الإحصار، وليس في الآية تقيد، وبهذا قال قتادة والحسن وعطاء والنخعي ومجاهد وأبو حنيفة. (٥) في (ش) اللغة. (٦) "معاني القرآن" للفراء ١/ ١١٨ بمعناه. (٧) ينظر: "تهذيب اللغة" ٢/ ٨٣٨ حصر.