(٢) ينظر: "الكتاب" لسيبويه ٤/ ٢٣٣ حيث بين أنها ظرف للمكان، ٣/ ٢٨٦، ٢٩٩، "مغني اللبيب" ص ١٧٦ - ١٧٨ (ط. دار الفكر) "لسان العرب" ٢/ ١٠٦٤ - ١٠٦٥ "حيث". (٣) الحُمس: تقدم بيانه عند قوله: {وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا} ٣/ ٦٢٧ [البقرة: ١٨٩]. (٤) ذكر الرواية بذلك: الطبري في "تفسيره" ٢/ ٢٩١ - ٢٩٣ عن عائشة وابن عباس وعروة وعطاء ومجاهد وقتادة والسدي والربيع وابن أبي نجيح، وحديث عائشة رواه البخاري (٤٥٢٠) كتاب التفسير، باب: ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس، ومسلم (١٢١٩) كتاب الحج، باب: في الوقوف وقوله: ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس، كما رواه البخاري (١٦٦٤) كتاب الحج، باب: الوقوف بعرفة، ومسلم (الموضع السابق) (١٢٢٥) من حديث جبير بن مطعم. قال الطبري ٢/ ٢٩٣: والذي نراه صوابا من تأويل هذه الآية: أنه عُني بهذه الآية =