(٢) ينظر في ولي "تفسير الطبري" ٣/ ١٥٩، "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٩٥٥ - ٣٩٥٨، "المفردات" ص ٥٤٧، "اللسان" ٨/ ٤٩٢٠. (٣) في (ي) و (ش): (لأنه). (٤) في (ي): (أمر). (٥) سقطت من (ي). (٦) قال الراغب: الولاء والتوالي: أن يحصل شيئان فصاعدان حصولًا ليس بينهما ما ليس منهما، ويستعار ذلك للقرب من حيث المكان ومن حيث النسبة، ومن حيث الدين، ومن حيث الصداقة والنصرة والاعتقاد. والوِلاية: النصرة، والوَلاية: تولي الأمر، وقيل: الوِلاية والوَلاية نحو الدِّلالة والدَّلالة، وحقيقته: تولي الأمر، والوَلي والمولى يستعملان في ذلك، كل واحد منهما يقال في الفاعل، أي الموالي، وفي معنى المفعول، أي: الموالَى، يقال للمؤمن: هو ولي الله عز وجل، ولم يرد مولاه، وقد يقال: الله تعالى ولي المؤمنين ومولاهم. (٧) سقطت من (ي). (٨) لم أجد عند مقاتل في "تفسيره" ١/ ٢٣٢ الشق الأول من الحديث، ولكنه ذكر قوله:=