(١) في (ج): (وما لم يُعمل به) والأثر أخرجه الطبري في "تفسيره" ٣/ ١٧٢، وابن أبي حاتم في "تفسيره" ٢/ ٥٩٣، والبغوي في "تفسيره" ٢/ ٨. وأورده السيوطى في "الدر" ٢/ ٩، وزاد نسبة إخراجه كذلك لابن المنذر، وأورده كذلك في: "الإتقان": ٣/ ٤. (٢) قوله في "تفسير الثعلبي" ٣/ ٦ ب، وأورده بالمعنى النحاسُ في "معاني القرآن" له: ١/ ٣٤٥. وابن كسيان، أكثر من واحد، وهو هنا: عبد الرحمن بن كيسان، أبو بكر الأصم المعتزلي. كان من أفصح الناس، وأورعهم، وأفقههم، وله تفسير للقرآن، وكتب كثيرة ذكرها ابن النديم. قال ابن حجر: (هو من طبقة أبي الهذيل العلاف، وأقدم منه)، توفي سنة (٢٠٠ هـ)، وقيل: (٢٠١ هـ). وقد نَصّ الثعلبيُّ على اسمه في مقدمة تفسيره "الكشف والبيان" وجعله من مصادره، وعليه اعتمد الواحديُّ. انظر: "الفهرست" لابن النديم: ١٢٠، "لسان الميزان" لابن حجر: ٤/ ٢٨٨، "طبقات المفسرين" للداودي: ١/ ٢٧٤، "تفسير الثعلبي" (المقدمة) ١/ ١٠. (٣) في (ج): (ولا). (٤) في "معاني القرآن وإعرابه" له: ١/ ٣٧٦. نقله عنه باختصار وتصرف يسير.