(٢) ما بين المعقوفين زيادة من: (ج)، (د). (٣) في (ب): (المعاد). (٤) ومما يؤكد ذلك لغة أن الميعاد هو: وقت الوعد وموضعه، ففي "تهذيب اللغة" (والميعاد، لا يكون إلا وقتًا أو موضعًا) وفي "اللسان" (والموعد: موضع التواعد، وهو الميعاد). انظر مادة (وعد) في "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٩١٥، "الصحاح" ٢/ ٥٥٢، و"اللسان" ٨/ ٤٨٧١، و"القاموس المحيط" ٣٢٦. لكنَّ أبا عبيدة في "مجاز القرآن" ٢/ ١٤٩، ١٨٩: ذكر أن الوعد والميعاد والوعيد، واحد. وعلى الرغم من هذا، فإن سياق الآية وأقوال من سبق من أهل اللغة، يؤكد ما ذكره المؤلف من أن الآية لا دلالة فيها على تخليد مرتكبي الكبائر من المسلمين في النار. (٥) أي: على فرض التسليم بدلالة الآية على ما ذكر. (٦) في (د): (لزم). (٧) ما بين المعقوفين زيادة من: (ج)، (د).