بالحسن، من ألوانها وشِياتها وهيئاتها، وهي (المُطَهمة) أيضًا). (١) انظر: كتاب "العين" ٢/ ١٦٢، "معاني القرآن" للزجّاج: ١/ ٣٨٤، "المذكر والمؤنث" لابن الأنباري: ١٤٢٨ - ٤٢٩. (٢) في (أ)، (ب): أبية، والمثبت من: (ج) د، وهو الصواب. ويقال: أيْبَةً، وإيبَةً. انظر: "اللسان" ١/ ١٦٦ (أوب). (٣) انظر: "تفسير الطبري" ٣/ ٢٠٥، "تهذيب اللغة" ١/ ٩٤. (٤) لم أهتد إلى مصدر قوله والذي في "معاني القرآن" ٣/ ٢٥٩: (سُئل الفراء عن (إيَّابهم) فقال: لا يجوز [أي: تشديد الياء] على جهة من الجهات)، وفي "تهذيب اللغة" ١٥/ ٦٠٩ ينقل عن الفرَّاء، فيقول: (قال: هو بتخفيف الياء، والتشديد فيه خطأ). (٥) من قوله (التشديد ..) إلى (.. من أبت): ساقط من: (ج). (٦) يعني بقارئه: أبا جعفر، يزيد بن القعقاع المدني. أحد القراء العشرة، تابعي، توفي سنة (١٣٠ هـ). انظر: "معرفة القراء الكبار" ١/ ٧٢، "النشر" ١/ ١٨٧. وقد قرأها: {إِيَابَهُمْ} في سورة الغاشية: ٢٥. انظر: "معاني القرآن" للزجاج: ٥/ ٣١٩، "إعراب القرآن" للنحاس: ٣/ ٦٩١، "المحتسب" ٢/ ٣٥٧. (٧) في (ج): (أن).