(٢) لم أعثر على مصدر قوله. (٣) (قوله): ساقطة من (ج). (٤) في (ب): (وطَّنوا)، وفي (د): (وطمنوا). (٥) أي: أنهم ظنوا أنهم لا يعذبون إلا قليلًا، ولمدة قصيرة، كما زعموا. (٦) وقد ذهب أكثر المفسرين إلى هذا الرأي، وهو أن {ذَلِكَ} تعود على التَّوَلِّي والإعراض المذكور في الآية قبلها. انظر: "المحرر الوجيز" ١/ ٣٥٥، "الكشاف" ١/ ٤٢١، "تفسير الفخر الرازي" ٧/ ٢٣٦، "تفسير ابن كثير" ١/ ٣٨١، "تفسير أبي السعود" ٢/ ٢١، "الفتوحات الإلهية" ١/ ٢٥٥، "فتح القدير" ١/ ٤٩٦، "روح المعاني" ٣/ ١١١. (٧) في "معاني القرآن" ١/ ٣٩١، نقله عنه بالمعنى. (٨) (قالوا): ساقطة من (ج). (٩) أي: أنها مرفوعة على أنها خبرُ مبتدأ محذوف؛ المعنى: شأنهم وأمرهم ذلك. ولكنِ هذا القول، ضعَّفه العكبري في "التبيان" ١/ ٢٥٠؛ لأنه سيجعل قوله: {بِأَنَّهُمْ قَالُوا} في موضع نصب على الحال، مما في (ذا) من معنى الإشارة؛ أي: ذلك الأمر مستحقًا بقولهم .. ، وقال السمين الحلبي، في "الدر المصون" ٣/ ٩٥:=