(٢) قوله، في "تفسير الثعلبي" ٣/ ٣٣ ب، "تفسير البغوي" ٢/ ٢٤، وقال به عكرمة، كما في "تفسير الطبري" ٣/ ٢٢٥، "تفسير ابن أبي حاتم" ٢/ ٦٢٨، والمصادر السابقة. (٣) في (د): (الحيوان). (٤) لم تذكر المصادر التي رجعت إليها هذه الرواية عن ابن عباس، وإنما عزت القول للحسن وعطاء، فالرواية عن الحسن وردت في "تفسير عبد الرزاق" ١/ ١١٧، "تفسير الطبري" ٣/ ٢٢٥، "تفسير الثعلبي" ٣/ ٣٣ ب. وعن الحسن وعطاء وردت في "تفسير البغوي" ٢/ ٢٤، "زاد المسير" ١/ ٣٧٠. وقال ابن الجوزي في "الزاد" بعد أن ذَكَر هذا القولَ: (رَوى نحو هذا الضحاك عن ابن عباس، وهو قول الحسن وعطاء). (٥) روى الزهري عن عبيد الله بن عبد الله: أنَّ خالدة بنت الأسود بن عبد يغوث دخلت على الرسول - صلى الله عليه وسلم -، وهو عند بعض نسائه، فقال: "من هذه؟ " قيل: إحدى خالاتك يا رسول الله. قال: "إن خالاتي بهذه البلدة لغرائب، فمن هي؟ " قيل: خالدة بنت الأسود بن عبد يغوث. فقال: "سبحان الله! يخرج الحيِّ مِن الميِّت". أخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" ١/ ١١٧، والطبري ٣/ ٢٢٦، وابن أبي حاتم ٢/ ٦٢٦، وابن سعد في "الطبقات" ٨/ ٢٤٨ من رواية أبي سلمة بن عبد الرحمن عن عائشة رضي الله عنها، وأورده السيوطي في "الدر" ٢/ ٢٧، ونسب إخراجه لابن مردويه.