(٢) ورد منسوبًا له في: المصادر التالية: "الأصمعيات" للأصمعي ١٥٢، "معجم الشعراء" للمرزباني (ط ٢، ١٩٨٢م، ن: مكتبة القدسي) ٢٥٢، "النكت والعيون" ١/ ٣٨٥، ولكن فيه: (لابن الرعلاء القلابي)، "البيان" للأنباري ١/ ١٩٨، "اللسان" ٧/ ٤٢٩٥ (موت)، "شرح شواهد المغني" ١/ ٤٠٥، ٢/ ٨٥٨ "الخزانة" ٦/ ٥٣٠، ٩/ ٥٨٣. كما ورد غير منسوب، في المصادر التالية: "معاني القرآن" للأخفش ١/ ١٥٥، "البيان والتبيين" للجاحظ ١/ ١٣٢، "العقد الفريد" ٥/ ٤٩١، "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٣٢١ (موت)، "المنصف" ٢/ ١٧، ٣/ ٦٢، "الصحاح" ١/ ٢٦٧ (موت)، "أمالي ابن الشجري" ١/ ٢٣٢، "ورسالة الصاهل والشاحج" ٥٢٢، "شرح المفصل" ١٠/ ٦٩، "البحر المحيط" ١/ ٤٨٦، "والمغني" ٦٠١، "منهج السالك" ٢/ ١٦٩. وقد نسبا لصالح بن عبد القدوس، في "الحماسة" للبحتري (ضبط وتعليق: كمال مصطفى، ط ١، ن: المكتبة التجارية) ٣٤٠، "معجم الأدباء" ٣/ ٤٢٠. وردت روايته في "الأصمعيات" (.. ذليلا سيِّئا ..) ووردت (الرجاء) بالجيم، بدلًا من: (الرخاء) بالخاء، في كل المصادر ما عدا "معجم الشعراء" "خزانة الأدب" ٩/ ٥٨٣، وهي موافقة لما أورده المؤلف هنا و (الرخاء): اسم من: (رَخِيَ العيشُ)، و (رَخوَ): إذا اتّسع. و (كاسِفًا بالُه)، من: (كسفت): إذا ساءت، والبال: الحال. والشاعر يقول: بأن من لا يموت في الحرب، فإنه يعيش في ذلٍّ، وسوءِ حال، وخزي، فحياته في الحقيقة ليست إلا موتا. والشاهد: استعمال (ميْت) و (ميِّت) بمعنى واحد. (٣) في "معاني القرآن" ١/ ٣٩٥، نقله عنه بتصرف يسير جدا. وانظر: "تفسير غريب القرآن" لابن قتيبة ١٠٣. (٤) لم أهتد إلى مصدر الأثر عنه. (٥) قوله في "تفسير الطبري" ٣/ ٢٢٧، "تفسير ابن أبي حاتم" ٢/ ٦٢٨. (٦) في (ج): (تغير). (٧) في (ج): (مثله). (٨) في (ب): (ولا كذا). (٩) (جزءًا): ساقطة من (ج). (١٠) لم أهتد إلى قائل هذا القول.